₪ علآقــآتُ مَ بعد " الصدآقـہ ♥ " . . !
الإثنين يونيو 25, 2012 1:51 pm
السَلامُ عليڪُم ورحمـہُ اللـہَ وبرڪاتُـہ ،
أسعدَ اللـہُ صباحڪُم و مسائڪُم . .
دُعاء (اللهُم ثبتنا على دينِ مُحمدٍ وإجعلنا من المُتقين و إفتح لنا أبواب جناتِڪَ )
( الصداقـہ )
.................................................. ........ ڪنزٌ لا يُمڪنِ الإستغناء عنـہ ‘
نَعم ، تغنى الڪثير مِن الأدباء والشُعراء بالصداقـہ !
ڪمآِ أن الرسول - صَلى اللـہ عَليـہ وسَلم- . . لـہَ العديد من الاحاديثْ عن الصداقـہُ ؛
وَ أشهرها /
إِنِّمَا مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَجَلِيسِ السُّوءِ ڪَحَامِلِ الْمِسْڪِ وَنَافِخِ الْڪيرِ ,
فَحَامِلُ الْمِسْڪِ إِمَّا أَنْ يَحْذِيَڪِ وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْـہُ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْـہُ رِيحًا طَيِّبَـہَ ,
وَنَافِخُ الْڪيرِ إِمَّا أَنْ يَحْرِقَ ثَيَابَڪَ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَـہً.
و لڪن ، مع تطَوُر الزمن وقلّـہ الرقابـہ عندَ الأهل ،
أصبَحت أطهرُ العلاقاتِ . . . فساداً !
فـ الفتاة ، صديقـہ الفتاة تُساعدُها . .
تواسيها ، وتڪُون لها عوناً عند الشدائد ‘ هذه هِيّ الصداقـہ !
و للأسف .. حالياً لم يعُد مفهوم المُساعدة ، و الإخوة هو القائم تحتَ مُسمى الصداقـہُ " !
إنما تغير إلى شيئٍ آخر خبيث ، تم إقتباسـہْ من الغرب . .
فأصحبت تلڪ العلاقات ، ڪُلها مُجرد ڪلام عشقٍ وغِرام وحُبٍ و ما إلى ذلڪ . .
فنرى ڪلمات الغَزل و العشق بينهُما ، بين من ؟ ! بين فتاة و فتاة !!!
أي بعيدة ڪُل البُعد عن فطرة الإنسان التي خُلِقَ بها
و تمنيت أن ما حصل ڪان مُجرد ڪلامات وحسبَ . . إنما تطرقَ : لـ آفعالَ فِي بعض الحالاتُ ،
يتفاخَرنَّ أمامِي . .
. . . . . . . . [ أنَا أعشَقُ فُلانَـہَ ]
فـ هيَّ نِصفي الآخر ، تحبنِي تشارڪُنِي ڪُل شيء و تُقبلنِي و تقلقُ عليّ !
ثُم تزدادُ تساؤلاتهُنّ .. [ ڪيفَ عشيقتڪِ أنتِ ] ؟!
أردُ بحِدهَ :
عُذراً ، ليس لدِي .. و لَن يڪُون لدِي !
- فقطَ لأننِي أخشىَ على والدِي
حيثَ أن يومَ القيآمـہَ [ ڪُل راعٍ مسؤول عَن رعيتـہُ ] ..!
فَ يلقىَ بوالدَي بالنارِ "لا قدرَ اللـہَ" ، لأنهُم لمَ يربونِي تربيَـہْ سليمَـہ علىَ الفطرهَ !
وٍ طبعاً هذا يتطرقَ لـ ظاهرةُ " البويـات " ،
التي أصبحت وباء في جميعِ المُجتمعات الإسلاميـہ حتى أصبحت مُعاجلتها أمر صعب جداً
وَ هناڪ حديتُ لـ الرسولْ - صَلى اللـہ عَليـہ وسَلم- بلعنُ المتشبهاتُ من
النساء بـ الرجال. . (أنظرن جيداً ، لعنُ ! أيَ طردَ من رحمـہَ اللـہ وٍ مغفرتـہُ ) ,
عِنْ ابَنَ عًباْسَ رُّضِيُ اِللـہَ عُنهَما قاُل: قِّاٍلُ رسِولًّ اللـہُ صُّلِىْ اِللـہَ عِلِّيهٌ وسِلْمْ : لعُنَ اُللـہَ
الِّمتْشبِّهْينّ مِنٌّ الرّجِالّْ باُلنِسًّاٍءْ، وٍالْمتَشِّبًهاتُّ مُنْ اُلنِسْاءَّ باِّلرَجُّاْلُ" رًوْاهِ البّخاِريْ.
رغمَ ڪُل هذا ! فلاِ خوفْ فِي قلوبهنّ أو إنڪسار وتراجُع عن المعصيّـہْ بل والمُجاهرة بها !
لڪنَ ، من تدعيَ العبادةُ ، وٍ الصومَ ، وٍ الصلاةُ !
و الدعاءَ . . وٍ حبهاَ لـ رسول اللـہ - صَلى اللـہ عَليـہ وسَلم - , و حبها لـ دينَ محمدُ ،
ثمَ تقومَ بهذه الاعمالْ المشينـہُ !
فأيَ حبُ لـ دينَ محمد هذا ؟ وٍ آي عبادةُ وَ دعاءَ يقبل منڪِ ؟!
فهوَ جميعاً هباءاً منثوراً . .
تتحدثان تحتَ غطاءَ الصداقـہُ ، و إن ڪلَ واحدةُ ملڪٌ لـ الأخرى فقطِ !
و ڪانهماِ و العياذ باللـہَ . . شابُ و فتاةَ ، و ليس فتاتانَ وٍ من نفس الجنسَ ،
و ڪُل هذا امامَ ناظرَ الجميعَ ! دونَ آي حياءَ و خجلْ ، فأينَ هم من عقآبْ اللـہَ و هولَ عذابـہْ ..
فسارعن إلى التوبَــہُ وڪي تڪُون هذة الڪَلمات إعلاناً عن توبـہْ من تقوم بكٌل هذا ،
و غفرَ اللـہْ لي ولڪِم جميعَ ذنوبناِ ،
₪ لڪُن بآقـہُ منْ التصاميمَ الناهيـہَ عن هذه العلاقاتْ :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
آملينَ من المولى عزَ و جلُ ، إن يبعدَ هؤلاءَ آلآشخاصُ عن دربنـا ،
و يسترَ على جميع المؤمنآتُ و المؤمنينَ ، و يفتحَ لنـا ابوابْ المغفرةَ و التوبـہُ ،
وٍ نطلبُ الهدايـہَ لـ جميع المؤمنينَ ،
وٍ يڪونوا جميعاً تحت ظِل دِين الرسول محمد - صَلى اللـہَ عَليـہُ وسَلم - ،
رجاءً . .
لا تقرؤا فقط .. بل إستَشعِرنَّ بِقُلوبڪِنّ !
عيشُوا الصداقَـہ بجمالهِا ، عيشُوا الحيَاة على فطرتها السليمَـہ ..
إن لمَ يڪُن [ لڪُم ]فتذڪروُا دائماً . .
أنَ إسمڪَم مربوُطُ بوآلديِن أفنوا دهراً مِن أجلڪُم أفلاً يستحقونِ منِڪِ القليل ؟!
أترڪڪمَ الانَ ، لـ تعبروا عن شعورڪمَ !
وٍ مآ يجولَ بخاطرڪمَ حول هذه القضيـہُ ،
تحياتي
أسعدَ اللـہُ صباحڪُم و مسائڪُم . .
دُعاء (اللهُم ثبتنا على دينِ مُحمدٍ وإجعلنا من المُتقين و إفتح لنا أبواب جناتِڪَ )
( الصداقـہ )
.................................................. ........ ڪنزٌ لا يُمڪنِ الإستغناء عنـہ ‘
نَعم ، تغنى الڪثير مِن الأدباء والشُعراء بالصداقـہ !
ڪمآِ أن الرسول - صَلى اللـہ عَليـہ وسَلم- . . لـہَ العديد من الاحاديثْ عن الصداقـہُ ؛
وَ أشهرها /
إِنِّمَا مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَجَلِيسِ السُّوءِ ڪَحَامِلِ الْمِسْڪِ وَنَافِخِ الْڪيرِ ,
فَحَامِلُ الْمِسْڪِ إِمَّا أَنْ يَحْذِيَڪِ وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْـہُ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْـہُ رِيحًا طَيِّبَـہَ ,
وَنَافِخُ الْڪيرِ إِمَّا أَنْ يَحْرِقَ ثَيَابَڪَ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَـہً.
و لڪن ، مع تطَوُر الزمن وقلّـہ الرقابـہ عندَ الأهل ،
أصبَحت أطهرُ العلاقاتِ . . . فساداً !
فـ الفتاة ، صديقـہ الفتاة تُساعدُها . .
تواسيها ، وتڪُون لها عوناً عند الشدائد ‘ هذه هِيّ الصداقـہ !
و للأسف .. حالياً لم يعُد مفهوم المُساعدة ، و الإخوة هو القائم تحتَ مُسمى الصداقـہُ " !
إنما تغير إلى شيئٍ آخر خبيث ، تم إقتباسـہْ من الغرب . .
فأصحبت تلڪ العلاقات ، ڪُلها مُجرد ڪلام عشقٍ وغِرام وحُبٍ و ما إلى ذلڪ . .
فنرى ڪلمات الغَزل و العشق بينهُما ، بين من ؟ ! بين فتاة و فتاة !!!
أي بعيدة ڪُل البُعد عن فطرة الإنسان التي خُلِقَ بها
و تمنيت أن ما حصل ڪان مُجرد ڪلامات وحسبَ . . إنما تطرقَ : لـ آفعالَ فِي بعض الحالاتُ ،
يتفاخَرنَّ أمامِي . .
. . . . . . . . [ أنَا أعشَقُ فُلانَـہَ ]
فـ هيَّ نِصفي الآخر ، تحبنِي تشارڪُنِي ڪُل شيء و تُقبلنِي و تقلقُ عليّ !
ثُم تزدادُ تساؤلاتهُنّ .. [ ڪيفَ عشيقتڪِ أنتِ ] ؟!
أردُ بحِدهَ :
عُذراً ، ليس لدِي .. و لَن يڪُون لدِي !
- فقطَ لأننِي أخشىَ على والدِي
حيثَ أن يومَ القيآمـہَ [ ڪُل راعٍ مسؤول عَن رعيتـہُ ] ..!
فَ يلقىَ بوالدَي بالنارِ "لا قدرَ اللـہَ" ، لأنهُم لمَ يربونِي تربيَـہْ سليمَـہ علىَ الفطرهَ !
وٍ طبعاً هذا يتطرقَ لـ ظاهرةُ " البويـات " ،
التي أصبحت وباء في جميعِ المُجتمعات الإسلاميـہ حتى أصبحت مُعاجلتها أمر صعب جداً
وَ هناڪ حديتُ لـ الرسولْ - صَلى اللـہ عَليـہ وسَلم- بلعنُ المتشبهاتُ من
النساء بـ الرجال. . (أنظرن جيداً ، لعنُ ! أيَ طردَ من رحمـہَ اللـہ وٍ مغفرتـہُ ) ,
عِنْ ابَنَ عًباْسَ رُّضِيُ اِللـہَ عُنهَما قاُل: قِّاٍلُ رسِولًّ اللـہُ صُّلِىْ اِللـہَ عِلِّيهٌ وسِلْمْ : لعُنَ اُللـہَ
الِّمتْشبِّهْينّ مِنٌّ الرّجِالّْ باُلنِسًّاٍءْ، وٍالْمتَشِّبًهاتُّ مُنْ اُلنِسْاءَّ باِّلرَجُّاْلُ" رًوْاهِ البّخاِريْ.
رغمَ ڪُل هذا ! فلاِ خوفْ فِي قلوبهنّ أو إنڪسار وتراجُع عن المعصيّـہْ بل والمُجاهرة بها !
لڪنَ ، من تدعيَ العبادةُ ، وٍ الصومَ ، وٍ الصلاةُ !
و الدعاءَ . . وٍ حبهاَ لـ رسول اللـہ - صَلى اللـہ عَليـہ وسَلم - , و حبها لـ دينَ محمدُ ،
ثمَ تقومَ بهذه الاعمالْ المشينـہُ !
فأيَ حبُ لـ دينَ محمد هذا ؟ وٍ آي عبادةُ وَ دعاءَ يقبل منڪِ ؟!
فهوَ جميعاً هباءاً منثوراً . .
تتحدثان تحتَ غطاءَ الصداقـہُ ، و إن ڪلَ واحدةُ ملڪٌ لـ الأخرى فقطِ !
و ڪانهماِ و العياذ باللـہَ . . شابُ و فتاةَ ، و ليس فتاتانَ وٍ من نفس الجنسَ ،
و ڪُل هذا امامَ ناظرَ الجميعَ ! دونَ آي حياءَ و خجلْ ، فأينَ هم من عقآبْ اللـہَ و هولَ عذابـہْ ..
فسارعن إلى التوبَــہُ وڪي تڪُون هذة الڪَلمات إعلاناً عن توبـہْ من تقوم بكٌل هذا ،
و غفرَ اللـہْ لي ولڪِم جميعَ ذنوبناِ ،
₪ لڪُن بآقـہُ منْ التصاميمَ الناهيـہَ عن هذه العلاقاتْ :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
آملينَ من المولى عزَ و جلُ ، إن يبعدَ هؤلاءَ آلآشخاصُ عن دربنـا ،
و يسترَ على جميع المؤمنآتُ و المؤمنينَ ، و يفتحَ لنـا ابوابْ المغفرةَ و التوبـہُ ،
وٍ نطلبُ الهدايـہَ لـ جميع المؤمنينَ ،
وٍ يڪونوا جميعاً تحت ظِل دِين الرسول محمد - صَلى اللـہَ عَليـہُ وسَلم - ،
رجاءً . .
لا تقرؤا فقط .. بل إستَشعِرنَّ بِقُلوبڪِنّ !
عيشُوا الصداقَـہ بجمالهِا ، عيشُوا الحيَاة على فطرتها السليمَـہ ..
إن لمَ يڪُن [ لڪُم ]فتذڪروُا دائماً . .
أنَ إسمڪَم مربوُطُ بوآلديِن أفنوا دهراً مِن أجلڪُم أفلاً يستحقونِ منِڪِ القليل ؟!
أترڪڪمَ الانَ ، لـ تعبروا عن شعورڪمَ !
وٍ مآ يجولَ بخاطرڪمَ حول هذه القضيـہُ ،
تحياتي
- عَـسٌـولةة آلْمُنْتَدى#عُضوةة آنميَ
- ¬مُسَـآإهَـمـآإتِے : 40
¬نقَــــوَديَ (~) : 44
¬آلُسسمعٍہ : 10
¬متى جييت : 16/07/2011
¬ممزآجي : مبسوطة
رد: ₪ علآقــآتُ مَ بعد " الصدآقـہ ♥ " . . !
الخميس يونيو 28, 2012 6:37 am
صصرآحةة مآ ععندي أي نقآآشش كلـآمك مَآ ينقآآس بآلماس سَ عسوولة
- آيُووش#مشرفةة
- ¬مُسَـآإهَـمـآإتِے : 181
¬نقَــــوَديَ (~) : 185
¬آلُسسمعٍہ : 0
¬متى جييت : 12/08/2011
¬آنآ منَ : : فِي مصر
¬ممزآجي : تمآم
رد: ₪ علآقــآتُ مَ بعد " الصدآقـہ ♥ " . . !
السبت يونيو 30, 2012 2:22 am
روعةروعة روعة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى